أتعجب عن الذى يقول أن هذا الرجل هوا من سيحقق أحلام المسلمين وهوا محتل بعض أراضيها
وأتعجب كيف يحبه المسلمون وقواته فى العراق وأفغانستان وباكستان وتقتل المسلمين فيها
وأتعجب كيف يحبه المسلمون بعد أن قال أن القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ونحن ملتزمين بأمن وسلامة إسرائيل
ليس غريب ان يقول رئيس امريكى هذا الكلام فالطبيعى لامريكا ان تكون ولائها لأبنتها المدللله اسرائيل ولكن الغريب ان بعض المسلمين ينخدعوا فيه بمجرد كلام لا فيه نفع ولا ضرر
وأتعجب كيف يحبه المسلمون وأفعاله ظهرت مضادة تماما لهذا الكلام عندما أمر الرئيس البكستانى المتحالف معه بقتال طالبان حتى تكون منشأة باكستان النوويه فى” أيد سلميه” مما أدى إلى تهجير أكثر من مليون مسلم
قال تعالى
ولن يرضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم…..
ولن يرضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم…..
صدق الله العظيم
واتعجب كيف يحبه المسلمون بسبب خطابه وانه قال فى خطابه الأخير ان على الفلسطنين أن يوقفوا العنف وتناسى تماما العنف الحقيقى وهو ما فعلته القوات الصهيونيه الأرهابيه فى غزه من دمار وقتل للمسلمين هناك

وأتعجب أكثر عندما قال لى شخص إن أوباما يريد السلام وإن الله عز وجل قال وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله
كيف يريد السلام وهوا يحتل العراق وافغانستان وقواته تقتل المسلمين هنا وهناك والسلام أفعال وليست أقوال فإذا كان يريد السلام فليسحب قواته من البلاد الإسلاميه ولا يقف مره أخرى للدفاع عن الكيان الصهيونى وعندئذ يكون صادق لكن الأقوال فقط سمعناها كتير ومن الحماقه إننا نصدقها تانى